"چريمة في قلب الليل: أسرار وتهديدات في مدينة النجوم"
سر الچريمة الغامضة
▪️في إحدى ليالي الشتاء الباردة، كانت مدينة "النجوم" تعيش في هدوء شبه تام. لكن هذا الهدوء سرعان ما انكسر عندما وُجدت چثة رجل أعمال معروف، يُدعى ناصر الناصر، في مكتبه الخاص.
▪️كانت الأضواء لا تزال مضاءة، والنافذة مفتوحة، مما سمح بدخول نسيم بارد.
▪️عندما وصل المحقق "عامر"، كان عليه أن يتعامل مع مشهد مروع. كان ناصر ملقى على الأرض، وعلامات الكدمات واضحة على وجهه. لم يكن هناك أي شيء مسروق من المكتب، مما أثار تساؤلات المحقق حول الدافع وراء الچريمة.بدأ "عامر" في جمع الأدلة. استجوب الموظفين الذين كانوا يعملون في الشركة. قال أحدهم: "لقد كان ناصر يتلقى تهديدات من شخص مجهول عبر الهاتف، لكننا لم نكن نعتقد أنها جدية." بينما أضاف آخر: "كان لديه خصومات مع بعض الشركاء، لكن لم نرَ أي شيء يثير القلق."
▪️توجه "عامر" إلى منزل ناصر، حيث اكتشف أنه كان لديه حياة مزدوجة. كان يلتقي بامرأة سرية، تُدعى لانا، والتي كانت تعمل كفنانة. بعد استجوابها، اعترفت لانا بأنها كانت تخاف من ناصر، لأنه كان يخطط للانفصال عنها. لكن هل يمكن أن تكون هي من قټلته؟ ▪️بينما كان "عامر" يتعمق في التحقيق، اكتشف أن ناصر كان على وشك توقيع صفقة كبيرة مع شركة منافسة. كان هناك شخص آخر له مصلحة في التخلص منه: شريكه في العمل، فهد. ▪️بعد استجواب فهد، بدا متوترًا، خاصة عندما سُئل عن مكانه في وقت وقوع الچريمة. ▪️تتبع "علي" خيوط الأدلة حتى توصل إلى تسجيلات كاميرات المراقبة في المبنى. هناك، رصد شخصًا يدخل المكتب بعد ساعات العمل، وكان هذا الشخص هو فهد. تم القبض عليه، واعترف بفعلته، حيث كان يغار من نجاح ناصر ويخشى أن يفقد مكانته.
▪️في النهاية، أُدين فهد بچريمة القټل، وعادت مدينة "النجوم" إلى هدوئها، لكن ذكرى الچريمة ستظل محفورة في ذاكرة الجميع. كان المحقق "عامر " قد أظهر مرة أخرى أن العدالة ستتحقق، مهما كانت الظروف.